اللغة العربية وتحدّيات العولمة ــ‮ ‬رؤية لاستشراف المستقبل‮ ‬
منتديات اضواء الاسلام Forums lights Islam
هذا الصندوق ليس للإزعاج بل هو للترحيب بكم
فإن كان يزعجكم اضغط على ( إخفاء ) ـ
و إن كان يهمكم أمر المنتدى فيسعدنا انضمامكم
بالضغط على ( التسجيل ) تظهر بيانات التسجيل البسيطة
بعدها تصبحون أعضاء و ننتظر مشاركتكم

يا ضيفنا.. لو جئتنا .. لوجدتنا *** نحن الضيوف .. و أنت رب المنزل ِ
فأهلا بكم

فى منتديات اضواء الاسلام Forums lights Islam


منتديات اضواء الاسلام Forums lights Islam
هذا الصندوق ليس للإزعاج بل هو للترحيب بكم
فإن كان يزعجكم اضغط على ( إخفاء ) ـ
و إن كان يهمكم أمر المنتدى فيسعدنا انضمامكم
بالضغط على ( التسجيل ) تظهر بيانات التسجيل البسيطة
بعدها تصبحون أعضاء و ننتظر مشاركتكم

يا ضيفنا.. لو جئتنا .. لوجدتنا *** نحن الضيوف .. و أنت رب المنزل ِ
فأهلا بكم

فى منتديات اضواء الاسلام Forums lights Islam



اضواء الاسلامالرئيسيةأحدث الصوراللغة العربية وتحدّيات العولمة ــ‮ ‬رؤية لاستشراف المستقبل‮ ‬ 0e3e464262f40dالتسجيلدخول
 
اللغة العربية وتحدّيات العولمة ــ‮ ‬رؤية لاستشراف المستقبل‮ ‬
المواضيع الجديدة منذ آخر زيارة لياستعراض مشاركاتكمواضيع لم يتم الرد عليهاأفضل مواضيع اليومافضل اعضاء اليومافضل 20 عضو
 
اللغة العربية وتحدّيات العولمة ــ‮ ‬رؤية لاستشراف المستقبل‮ ‬ Empty
اذكرو الله ذكرا كثيرا سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم والحمد لله والله اكبر ولااله الا الله ولاحول ولاقوة الا بالله العلى العظيم "و أكثروا من الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم "

شاطر | 
 

 اللغة العربية وتحدّيات العولمة ــ‮ ‬رؤية لاستشراف المستقبل‮ ‬

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
atefbbs

اللغة العربية وتحدّيات العولمة ــ‮ ‬رؤية لاستشراف المستقبل‮ ‬ 72185057206910704474
atefbbs


مدينتى :
الاسكندرية

الدولة :
اللغة العربية وتحدّيات العولمة ــ‮ ‬رؤية لاستشراف المستقبل‮ ‬ Eg10

الجنس :
ذكر
عدد المشاركات :
140

تقيم نشاط المنتدى :
5596

نسبة تقيم الاعضاء لمشاركتى :
30

تاريخ التسجيل :
21/08/2010

المزاج :
رايق

اللغة العربية وتحدّيات العولمة ــ‮ ‬رؤية لاستشراف المستقبل‮ ‬ E8s7dt


اللغة العربية وتحدّيات العولمة ــ‮ ‬رؤية لاستشراف المستقبل‮ ‬ Empty
مُساهمةموضوع: اللغة العربية وتحدّيات العولمة ــ‮ ‬رؤية لاستشراف المستقبل‮ ‬   اللغة العربية وتحدّيات العولمة ــ‮ ‬رؤية لاستشراف المستقبل‮ ‬ I_icon_minitimeالإثنين أكتوبر 11, 2010 4:54 pm 


يسعدني أن أتحدث إليكم عن موضوع له صلة من حيث جوهرُه ودلالته، بالموضوع الذي تحدثت إليكم عنه في السنة الماضية، والذي كان يدور حول (مستقبل اللغة العربية في عالم متغير)(1).
ذلك أن موضوع اليوم الذي أشرف بعرضه أمامكم، يتناول تحديات العولمة التي تواجه اللغة العربية من خلال رؤية لاستشراف المستقبل. وكأن الموضوعين متكاملان من وجوه شتى. لأن مستقبل العربية مرهونٌ بما يتوافر لها من قدرات ذاتية على مواجهة تحديات العولمة.
إنَّ تحديات العولمة لا تعدّ ولا تحصى، فهي تحاصر الدول والأمم والشعوب من كل جانب، ولا يكاد يخرج عن هذا الحصار دولة من الدول أو أمة من الأمم، بما في ذلك الدولة التي تعدُّ بحسابات المرحلة التاريخية، القوةَ العظمى التي تملك زمام التحكّم في السياسة الدولية، والتي تفرض على المجتمع الدولي برمته، النظامَ العالميَّ الجديد. وإن كان تأثير العولمة على هذه الدولة ذات القدرات الهائلة، أقل منه على الدول الأخرى، بما فيها تلك التي تقاربها في القوة والنفوذَ، على نحوٍ من الأنحاء.
فليست العولمة شراً يتقى أو خطراً يدفع، وإنما هي ظاهرة تكاد تكون كونية، لها السلبيات والإيجابيات، إن توافرت شروط التعامل معها والتكيّف مع متغيّراتها، أمكن تجاوز تلك السلبيات والتغلّب على ما يترتب عليها من مشاكل. وفي مقدمة هذه الشروط امتلاك القدرات الذاتية، على مستوى الأفراد والجماعات، وعلى مستوى الحكومات والهيئات الأهلية، والتوفر على الوعي الحضاري الرشيد الذي هو بمثابة البوصلة التي تقود نحو رسم السياسات الحكيمة، واتخاذ القرارات الواعية، للبناء الذاتي، وللانفتاح على آفاق العصر، وللاندماج في تياراته، من منطلق الاقتناع بأن حماية الذات وترقيتها والحفاظ على الهوية والتشبث بخصوصياتها الثقافية والحضارية، رهين بإثبات الحضور في ساحة التفاعل الإنساني وفي مضمار الحوار الثقافي والتحالف الحضاري، وبالإسهام الفاعل في مسيرة التقدم والنماء والرخاء، على الصعيدين الإقليمي والدولي.
إنَّ في امتلاك القوة الذاتية والقدرات العلمية والتقانية والصناعية والاقتصادية، الحصانة ضد التأثيرات السلبية والانعكاسات الضارة لنظام العولمة الآخذ في الاكتساح لمواقع الاستقرار والثبات، وفي الاقتحام لمعاقل الخصوصيات التي تميّز الثقافات والحضارات بعضها عن بعض، بما يغني الحضارة الإنسانية ويقويها بالتنوّع الثقافي والتعدّد الحضاري.
فتحديات العولمة إذن، تتفاوت من مستوى إلى آخر؛ فهي تحديات تواجه اقتصاديات الدول واختياراتها وسياساتها، كما تواجه ثقافات الأمم والشعوب وخصوصياتها ولغاتها وقيمها. وبقدر ما تتقوى الذات وتتحصن، ولا نقول تنعزل، تتوافر الإمكانات للتغلب على هذه التحديات. تنطبق هذه القاعدة على الاقتصاد والتنمية بصورة عامة، كما تنطبق على الثقافة والفكر واللغة. فالعولمة هي هذا التشابك الذي نعيشه اليوم، ومعظمه ليس خياراً، فالسوق المشتركة والعلوم والتقانة، وانتشار الأفكار والمعلومات عبر الأنترنيت، كل ذلك عمليات متاحة للجميع يتقدم فيها القوي ويفرض تفوّقه.
إنَّ العناصر الأساس في فكرة العولمة هي : ازدياد العلاقات المتبادلة بين الأمم، سواء المتمثلة في تبادل السلع والخدمات، أو في انتقال رؤوس الأموال، أو في انتشار المعلومات والأفكار، أو في تأثر أمةٍ بقيم وعادات غيرها من الأمم. كل هذه العناصر يعرفها العالم منذ عدة قرون، وعلى الأخص منذ الكشوف الجغرافية في أواخر القرن الخامس عشر، أي منذ خمسة قرون. ومنذ ذلك الحين والعلاقات الاقتصادية والثقافية بين الدول والأمم تزداد قوة، باستثناء فترات قصيرة للغاية، مالت خلالها الدول إلى الانكفاء على ذاتها، وتراجعت معدلات التجارة الدولية ومعدّل انتقال رؤوس الأموال، وباستثناء مجتمعات محدودة العدد، تركها العالم في عزلة، أو فضلت هي أن تعزل نفسها.
فالظاهرة عمرها إذن، خمسة قرون على الأقل، وبدايتها وغدها مرتبطان ارتباطاً وثيقاً بتقدم تقانة الاتصال والتجارة منذ اختراع البوصلة وحتى الأقمار الصناعية(2).

تطور اللغة العربية :
في كتاب (حياتي) لأحمد أمين، نقرأ على لسان أستاذه المصري (علي بك فوزي) المقيم في إستانبول بعد تقاعده، عند زيارته له في سنة 1928م، الكلمات التالية ذات المعاني القوية المشعة : "لا أمل في إصلاح مصر مادام هناك لغة للعلم ولغة للكلام، فإما أن ترقى لغة الكلام، وإما أن تنحط لغة العلم حتى تتحدا، وحينئذ فقط يكون التفكير الصحيح واللغة التي تستمدّ روحها من الحياة الواقعية(3) وأهمية هذا الكلام تكمن في أنه صادر عن شخصية علمية، يكفى أن يقال عنها إن الأستاذ أحمد أمين تتلمذ لها، وأنه قيل في فترة مبكرة كان فيها التفكير في تطوير اللغة العربية محدوداً للغاية. ومما يزيد في أهمية هذا الكلام أنه يربط بين مسألتين اثنتين كانتا في ذلك العصر في غاية الأهمية : إصلاح أحوال مصر، في العقد الثالث من القرن العشرين، وبعد مضيّ ست سنوات على استقلالها، والدعوة إلى التوحيد بين لغة العلم ولغة الكلام. وإن كانت لغة العلم تحتفظ دائماً بمسافة بينها وبين لغة الحياة العامة. ولكن المعنى المقصود هنا، هو تيسير اللغة العربية وتطويرها، بحيث تقترب من اللغة المتداولة في المجتمع، حتى تواكب اللغة تطور الحياة ومتغيرات العصر.
وهذا الربط بين إصلاح أحوال المجتمع وبين تطوير اللغة، في تلك المرحلة المبكرة من عشرينيات القرن الماضي، يثبت لنا أن الوعي بضرورة مواجهة التحديات التي تحاصر اللغة العربية، ليس وليد اليوم في عصر العولمة، وأن إصلاح اللغة هو جزء لا يتجزأ من إصلاح المجتمع، وأن اللغة تعبر عن حال المجتمع، وأن المجتمع هو الذي يطور اللغة ويجددها ويجعلها تحيا وتساير المتغيّرات.
وليس معنى تطوير اللغة تيسير النحو وتبسيط القواعد فحسب، وليس معناه أيضاً نقل الألفاظ والتعابير الجديدة عن اللغات الأجنبية. فهذا شأن، أما الشأن الذي نقصد إليه، فهو الارتقاء باللغة لتكون في مستوى تطور الفكر والحياة والمجتمع، بحيث تصير اللغة منتجة ولا تظل لغة مستهلكة. وحين تنتج اللغة تصبح دافعاً للتقدم في الميادين جميعاً. وفي هذه الحالة تتخطى الحواجز التي تمنعها من الاندماج في العولمة. وحينما تستهلك اللغة وتأخذ ولا تعطي، يضعف مركزها وينتهي بها الأمر إلى الإفلاس.
وفي المشروع اللغوي الذي تقدم به الشيخ عبد القادر المغربي (علامة الشام من أصل جزائري) إلى المجمع العلمي العربي (مجمع اللغة العربية بدمشق حالياً)، في سنة 1927، تحت عنوان (الكلمات غير القاموسية)، يلفت النظر اختياره عدداً من الكلمات لاعتمادها من قبل علماء اللغة بإدخالها المعجم العربي، من مثل فعل (تبدَّى) بمعنى ظهر، و(خابره) بمعنى راسله، و(تفرَّج) على الشيء، و(احتار) في أمره، و(تنزَّه) في البستان، وكلمات اصطلاحية فنية وإدارية كقولهم (هيئة المحكمة)، و(تشكيل المحاكم)، و(انعقدت الجلسة)، و(تعريفة الرسوم)، و(ميزانية)، و(كمية)، و(كيفية). ويقول العلامة عبد القادر المغربي مخاطباً زملاءه أعضاء المجمع العلمي العربي : (أرجو من رفقائي أن يجوزوا استعمال هذه الكلمات، ولاسيما أنها كلمات اصطلاحية كما قلنا، ولكل قوم اصطلاحهم)(4).
ولقد اعتمدت اليوم كما نعلم هذه الأفعال والكلمات، فدخلت المعاجم العربية المعاصرة، ولم تعد تثير أي إشكال. كذلك اعتمدت الأساليب والتراكيب التي اقترحها العلامة عبد القادر المغربي في مشروعه والتي كانت قد تسربت إلى لغتنا مترجمة عن اللغات الأوروبية، وهي مما لا يعرفه العرب الأقدمون، مثل (ذرَّ الرماد في العيون)، و(عاش ستة عشر ربيعاً)، و(وضع المسألة على بساط البحث)، و(لا جديد تحت الشمس)، و(ساد الأمن في البلاد). لم يعد أحد ينازع اليوم في جواز استعمالها (اللهم إلاّ الذين أصيبوا بالوسواس اللغوي)، كما قال علامة الشام في تلك الفترة.
وهذا التطوير للغة والتجديد لأساليبها وتراكيبها، إذا نظرنا إليهما من خلال مستوى المعارف اللغوية التي كانت سائدة في الثلث الأول من القرن العشرين، نجد أنهما كانا عملاً رائداً شجاعاً أضاف جديداً إلى اللغة العربية.
ويرى المفكر المغربي علال الفاسي أن الأصل في اللغة أن تتغير وتتطور وتنمو، لكونها مؤسسة للتفاهم بين الناس، والتعبير عن عواطفهم وخلجات أفكارهم، فمتى نما الفكر واختلفت الحاجة وبرز الإبداع، نمت اللغة واختلفت، ووجب العمل على تنميتها والإبداع فيها، ولا يمكن الجمود أو الانقطاع عن الاجتهاد، لأن من صفات العلم البحث عن المجهول واستخراجه واكتناه الحقيقة، ومواكبة المستجدات. وليس مشكل اللغة ومواءمتها للحاجات وقفاً على اللغة العربية، بل إنه مشكل جميع اللغات(5).
فتطوير اللغة العربية ضرورة من ضرورات تطوير الحياة العامة في العالم العربي الإسلامي، لأن التجديد إنما يبدأ من اللغة، وبناء المستقبل يقوم على أساس تحديث اللغة حتى تكون لغة المستقبل.
وليس بخاف أن تنمية اللغة تكون بتفعيل نموّها الطبيعي، حتى تتغير وتتطور وتنمو. فإذا جمدت اللغة وانكمشت، ضمرت وضعفت وفسدت. لأنَّ في جمودها فساداً لها. وفساد اللغة فسادٌ للمجتمع.
وإن مما لاشك فيه أن اللغات تتطور وتنحط، وتتقدم وتتأخر بحسب درجة الناطقين بها من الرقي الحضاري والتقدم الاجتماعي، ولذلك فهي ليست ظاهرة اجتماعية فحسب، ولكنها مرآة مجلوة لتسجيل درجة الوعي الحضاري لدى متحدثيها. وليست اللغة من وجهة أخرى، مجرد ظاهرة اجتماعية كما يتمثلها علماء الاجتماع، وإنما هي أداة تعبيرية طيّعة حية تبلغ ذروتها حين يعمد الناطقون بها إلى التماس الجمال الفني في تعبيرهم بها، وفي التألق في انتقاء ألفاظها عبر نظامها الصوتي والتركيبي، مما يجعل من تعابيرهم، لوحات فنية من النسوج الكلامية تروق سامعها، وتبهر قارئها(6).
ولكن تطوير اللغة، أيّاً كانت هذه اللغة، هو جزء لا يتجزأ من تطوير المجتمع الناطق بها من النواحي كافة، وليس من الناحية الثقافية فحسب. وإذ كان هذا التطوير قضية ترتبط بنموّ القدرات الذاتية على التغيير الإيجابي في مستويات الحياة العامة، فإن اللغة لن تكون في المستوى الراقي من التألق والازدهار والقوة والقدرة على مسايرة راكب التقدم في الميادين جميعاً، ما لم تتوافر الإرادة الجماعية للإصلاح الذي يبدأ من التطوير والتحديث.

تحديات أمام اللغة العربية :
إن القضايا التي تواجهها اللغة العربية في العصر الحديث، هي قضايا طارئة تفرضها متطلبات العصر من ناحية، وقرون التراجع الحضاري التي مرت بها أمتنا في مسارها التاريخي من ناحية أخرى، وليست قضايا لغة تواجه استيعاب ما وصلت إليه المعارف الإنسانية في أول تجربة لها ؛ فقد اجتازت العربية هذه التجربة في تاريخها الطويل عندما كانت اللغة الأولى للعلم والفكر في العالم أجمع، ولعدة قرون. فكما للغات الأمم قضاياها، فإن للغة العربية قضاياها أيضاً، وليست متفردة بذلك من دون اللغات، بل ربما كانت قضاياها أقل عسراً للمعالجة، إذا ما صدقت النوايا وتوافرت الإرادة في خدمة العربية وإنماء الاعتزاز بها، والإيمان بقدراتها، ووضع لغة القرآن الكريم والحديث النبوي الشريف، في مكانة الشرف والاحترام الذي تستحقه(7).
وتواجه لغتنا العربية قضايا مهمة في هذا العصر الذي يتصف بتفجّر المعرفة في جميع مجالاتها، ويتميّز بهذا التسارع الضخم في تطور العلوم على الأرض، وفي الفضاء الخارجي، وإن هذه القضايا تتعلق بتيسير تعليم العربية ولا تمسّ إطلاقاً إعرابها وصرفَها ونظم تراكيبها، لأن هذه من الثوابت التي بدونها تفقد اللغة مقومتها الأصيلة. فالعربية ثابتة من حيث نطقها ونحوها وصرفها، ولكنها نامية من حيث أساليبها ومفرداتها ودلالات ألفاظها. وهذه هي الخصائص التي تنفرد بها العربية من بين جميع اللغات في العالم(Cool.
يقول الدكتور عبد اللَّه الطيب، رحمه اللَّه : لابد في العمل إلى إعادة اللغة العربية إلى بعض ما كان لها من مكانة في حفظ الثقافة والعزة القومية والمعارف الإسلامية، من إعادة النظر في أمر تعليم اللغة العربية تعليماً صحيحاً ييسر بغرض التفهيم، لا بغرض تجاوز العزائم إلى الرخص، والرخص إلى اللحن، واللحن إلى العُجْمة وشبه العُجْمة. ولا يكون التعريب الحق باستخدام ألفاظ أعجمية وجمل أعجمية ونصوص أعجمية حروفُها وبعض نطقها وتركيبها كأنه عربي، إنما يكون التعريب الحق بأداء عربي الروح عربي الأسلوب مبين"(9). وبذلك نرتقي باللغة العربية إلى المستوى الذي تتمكن فيه من التعامل الإيجابي مع تحديات العولمة في الحاضر وفي المستقبل.
 الموضوع : اللغة العربية وتحدّيات العولمة ــ‮ ‬رؤية لاستشراف المستقبل‮ ‬  المصدر : منتديات اضواء الاسلام  الكاتب:  atefbbs

 توقيع العضو/ه :atefbbs

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

مهـ مع القرآن ـاجر

اللغة العربية وتحدّيات العولمة ــ‮ ‬رؤية لاستشراف المستقبل‮ ‬ Stars10
مهـ مع القرآن ـاجر


رقم العضوية :
1

مدينتى :
الجيزة

الدولة :
مصر

الجنس :
ذكر
عدد المشاركات :
21848

تقيم نشاط المنتدى :
100136746

نسبة تقيم الاعضاء لمشاركتى :
84

تاريخ التسجيل :
24/10/2009

المزاج :
اللغة العربية وتحدّيات العولمة ــ‮ ‬رؤية لاستشراف المستقبل‮ ‬ 3810


اللغة العربية وتحدّيات العولمة ــ‮ ‬رؤية لاستشراف المستقبل‮ ‬ Empty
مُساهمةموضوع: رد: اللغة العربية وتحدّيات العولمة ــ‮ ‬رؤية لاستشراف المستقبل‮ ‬   اللغة العربية وتحدّيات العولمة ــ‮ ‬رؤية لاستشراف المستقبل‮ ‬ I_icon_minitimeالإثنين أكتوبر 11, 2010 8:25 pm 

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

جزاك الله كل خير اخى
ملحوظة يسمح لك ثلاث موضوع فقط فى اليوم فى المنتدى الاسلامى العام
 الموضوع : اللغة العربية وتحدّيات العولمة ــ‮ ‬رؤية لاستشراف المستقبل‮ ‬  المصدر : منتديات اضواء الاسلام  الكاتب:  مهـ مع القرآن ـاجر

 توقيع العضو/ه :مهـ مع القرآن ـاجر

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

على سعيد

اللغة العربية وتحدّيات العولمة ــ‮ ‬رؤية لاستشراف المستقبل‮ ‬ 32253396288895901519
على سعيد


رقم العضوية :
453

مدينتى :
اكتوبر

الدولة :
مصر

الجنس :
ذكر
عدد المشاركات :
4128

تقيم نشاط المنتدى :
10137

نسبة تقيم الاعضاء لمشاركتى :
47

تاريخ التسجيل :
09/04/2010

المزاج :
رايق

اللغة العربية وتحدّيات العولمة ــ‮ ‬رؤية لاستشراف المستقبل‮ ‬ 514_1111
اللغة العربية وتحدّيات العولمة ــ‮ ‬رؤية لاستشراف المستقبل‮ ‬ 40733645

اللغة العربية وتحدّيات العولمة ــ‮ ‬رؤية لاستشراف المستقبل‮ ‬ 27


اللغة العربية وتحدّيات العولمة ــ‮ ‬رؤية لاستشراف المستقبل‮ ‬ Empty
مُساهمةموضوع: رد: اللغة العربية وتحدّيات العولمة ــ‮ ‬رؤية لاستشراف المستقبل‮ ‬   اللغة العربية وتحدّيات العولمة ــ‮ ‬رؤية لاستشراف المستقبل‮ ‬ I_icon_minitimeالسبت أكتوبر 16, 2010 2:57 pm 

مشكوره على هذه الموضوع الحلو
 الموضوع : اللغة العربية وتحدّيات العولمة ــ‮ ‬رؤية لاستشراف المستقبل‮ ‬  المصدر : منتديات اضواء الاسلام  الكاتب:  على سعيد

 توقيع العضو/ه :على سعيد

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

 

اللغة العربية وتحدّيات العولمة ــ‮ ‬رؤية لاستشراف المستقبل‮ ‬

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 

مواضيع مماثلة

+
(( تذكر جيداً: يمنع وضع صور ذوات الأرواح ويمنع الردود الخارجة عن الشريعه ويمنع الاشهار باى وسيلة والله شهيد ))
صفحة 1 من اصل 1

تذكر قول الله تعالى :{{ مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ }} سورة ق الآية 18


صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اضواء الاسلام Forums lights Islam :: الاقسام الاسلامية :: القسم الاسلامى العام-