القواعد الضابطة لحسن معاملة المرأة في الإسلام
منتديات اضواء الاسلام Forums lights Islam
هذا الصندوق ليس للإزعاج بل هو للترحيب بكم
فإن كان يزعجكم اضغط على ( إخفاء ) ـ
و إن كان يهمكم أمر المنتدى فيسعدنا انضمامكم
بالضغط على ( التسجيل ) تظهر بيانات التسجيل البسيطة
بعدها تصبحون أعضاء و ننتظر مشاركتكم

يا ضيفنا.. لو جئتنا .. لوجدتنا *** نحن الضيوف .. و أنت رب المنزل ِ
فأهلا بكم

فى منتديات اضواء الاسلام Forums lights Islam


منتديات اضواء الاسلام Forums lights Islam
هذا الصندوق ليس للإزعاج بل هو للترحيب بكم
فإن كان يزعجكم اضغط على ( إخفاء ) ـ
و إن كان يهمكم أمر المنتدى فيسعدنا انضمامكم
بالضغط على ( التسجيل ) تظهر بيانات التسجيل البسيطة
بعدها تصبحون أعضاء و ننتظر مشاركتكم

يا ضيفنا.. لو جئتنا .. لوجدتنا *** نحن الضيوف .. و أنت رب المنزل ِ
فأهلا بكم

فى منتديات اضواء الاسلام Forums lights Islam



اضواء الاسلامالرئيسيةأحدث الصورالقواعد الضابطة لحسن معاملة المرأة في الإسلام 0e3e464262f40dالتسجيلدخول
 
القواعد الضابطة لحسن معاملة المرأة في الإسلام
المواضيع الجديدة منذ آخر زيارة لياستعراض مشاركاتكمواضيع لم يتم الرد عليهاأفضل مواضيع اليومافضل اعضاء اليومافضل 20 عضو
 
القواعد الضابطة لحسن معاملة المرأة في الإسلام Empty
اذكرو الله ذكرا كثيرا سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم والحمد لله والله اكبر ولااله الا الله ولاحول ولاقوة الا بالله العلى العظيم "و أكثروا من الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم "

شاطر | 
 

 القواعد الضابطة لحسن معاملة المرأة في الإسلام

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
atefbbs

القواعد الضابطة لحسن معاملة المرأة في الإسلام 72185057206910704474
atefbbs


مدينتى :
الاسكندرية

الدولة :
القواعد الضابطة لحسن معاملة المرأة في الإسلام Eg10

الجنس :
ذكر
عدد المشاركات :
140

تقيم نشاط المنتدى :
5535

نسبة تقيم الاعضاء لمشاركتى :
30

تاريخ التسجيل :
21/08/2010

المزاج :
رايق

القواعد الضابطة لحسن معاملة المرأة في الإسلام E8s7dt


القواعد الضابطة لحسن معاملة المرأة في الإسلام Empty
مُساهمةموضوع: القواعد الضابطة لحسن معاملة المرأة في الإسلام   القواعد الضابطة لحسن معاملة المرأة في الإسلام I_icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 29, 2010 6:47 pm 

لن يسمح لنا السياق باستحضار كافة القواعد الناظمة لحسن معاملة الأنثى في الإسلام، لذلك نكتفي بنماذج منها، مع إحالة من يريد التوسع إلى المصادر والمراجع الكثيرة والمتراكمة عبر القرون والتي أفردت أبوابا بكاملها لضوابط حسن معاملة الأنثى:

1- القرآن حرم العنف وحدد بدقة وصرامة قواعد حسن معاملة المرأة
كَثُر اتهام الإسلام على أنه دين يكرس العنف الجسدي والمعنوي ضد المرأة وكثرت المطالبة بأن تعتنق الدول الإسلامية المنظومات القانونية الدولية باعتبارها الوحيدة القادرة على حماية المرأة وتحريرها. والحقيقة أنه إذا رجعنا إلى التعاليم الإسلامية لتبين لنا غناها ومقدار اهتمامها الجدي والجازم بالمرأة طفلة وفتاة وزوجة وابنة وأمًا... والحقيقة أن المساحة المتاحة لا تسع لعرض كافة المبادئ الكثيرة والمتنوعة. ولعل ما ذكرناه يظهر مقدار عناية الإسلام بالمرأة. وإذا كان هذا حال شريعة سمحاء كريمة رحيمة، فهل يعقل إشهار الآية التي يستدل بها الكثيرون لتبرير الإساءة للمرأة أو لاتهام الإسلام بكونه يكرس دونية المرأة؟ ولنستعرض نماذج قليلة من الأحكام في الموضوع:
* بدءًا بتحريم وأد البنات: وَإِذَا الْمَوْؤُودَةُ سُئِلَتْ بِأَيِّ ذَنبٍ قُتِلَتْ (سورة التكوير، آية 9)
* والانتقال من الوأد إلى اعتبار ميلاد الفتاة بشرى: "وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالأُنثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ" (سورة النحل، آية 58)؛ "وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالأُنثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيم" (سورة الزخرف، آية 17)
* كما حثَّ الشرع على حسن رعاية الفتيات وتربيتهن فقال الرسول (ص) من كانت له ثلاث بنات فآواهن، ورعاهن، وكفلهن، كن له حجاباً من النار" قالوا واثنتان يا رسول الله؟ قال: "واثنتان..." .
* واهتمام الإسلام بالفتاة، جاء حفاظاً على كرامتها وصوناً لعفتها، لأجل ذلك نأى بها عن أن تكون مجرد جسد للإغراء:
* وَلا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاء إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّنًا لِّتَبْتَغُوا عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَن يُكْرِههُّنَّ فَإِنَّ اللَّهَ مِن بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (سورة النور، آية 33)
* وَلِبَاسُ التَّقْوَىَ ذَلِكَ خَيْرٌ ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ (سورة الأعراف، آية 26)
* وَيَسْتَفْتُونَكَ فِي النِّسَاء قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِيهِنَّ وَمَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ فِي يَتَامَى النِّسَاء الَّلاتِي لاَ تُؤْتُونَهُنَّ مَا كُتِبَ لَهُنَّ وَتَرْغَبُونَ أَن تَنكِحُوهُنَّ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الْوِلْدَانِ وَأَن تَقُومُواْ لِلْيَتَامَى بِالْقِسْطِ وَمَا تَفْعَلُواْ مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِهِ عَلِيمًا) سورة النساء، آية 127)
* كما رعى الشرع حق المرأة في حماية سمعتها من الأباطيل ومن مجرد الكلمات الطائشة وحذر من اتهام النساء بغير حق وأوجد عقوبة خاصة بجرم القذف والمس بكرامة وشرف المرأة. وإلى العقوبة الجنائية تضاف عقوبة الحرمان من الحق في الشهادة، هذا عدا العقوبة الأخروية:
- وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاء فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَداً وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (النور4)
- إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ (النور23)

2- نماذج من السيرة القولية والفعلية عن واجب إحسان معاملة المرأة
ويمكن أن نختزل هنا موقف السنة النبوية في حديث: "لا يكون لأحدكم ثلاث بنات أو ثلاث أخوات فيحسن إليهن إلا دخل الجنة" .
كما حرص الرسول (ص) على واجب استئذان الفتاة عند الزواج ومنحها حق قبوله أو رفضه لقول (ص): "تستأذن البكر، وإذنها صمتها، وتُسْتَأمر الثيب" .

* ولم يفت الشرع التنبيه إلى واجب الإحسان للأم، كما في الحديث الشهير: يـا رسول الله، من أحق الناس بحسن صحبتى؟ قال:"أمك وكررها ثلاثاً ثم قال:" ثم أبوك"... ومنها الحديث الحاسم بأن الجنة تحت أقدام الأمهات...

ثم اهتم الشرع بالمرأة كـزوجة وحدد قواعد وآداب العشرة:
وقد وردت آيات وأحاديث كثيرة تَحُثُّ الرجال على حسن معاملة زوجاتهم وإعطائهن حقوقهن كاملة وعدم خدش كرامتهن بقول أو فعل أو الافتراء عليهن ومن الآيات في هذا الخصوص:
* وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ (النساء، آية 19).
* أَسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ سَكَنتُم مِّن وُجْدِكُمْ وَلا تُضَارُّوهُنَّ لِتُضَيِّقُوا عَلَيْهِنَّ وَإِن كُنَّ أُولاتِ حَمْلٍ فَأَنفِقُوا عَلَيْهِنَّ حَتَّى يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ فَإِنْ أَرْضَعْنَ لَكُمْ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ وَأْتَمِرُوا بَيْنَكُم بِمَعْرُوفٍ وَإِن تَعَاسَرْتُمْ فَسَتُرْضِعُ لَهُ أُخْرَى) سورة الطلاق، آية6)
* وأوصى الرسول (ص) بالزوجات خيراً فى خطبة الوداع الشهيرة فقال: "ألا واستوصوا بالنساء خيراً فإنهن عوانٌ عندكم (أى أسيرات) استحللتم فروجهن بكلمة الله وسنة رسوله، لا تضربوا الوجه ولا تقبحوه" .
* وهو القائل (ص) أيضا: خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي... وهو لم يكتفِ بالقول، وإنما سنَّ سنة فعلية، كان فيها نموذج الزوج المثالي، المقدِّر للزوجة حق قدرها والرافع لشأن المرأة أيا كانت.
* ... وهكذا حتى جُعِل قمةَ كمال الإيمان الإحسانُ للزوجة والأهل، كما جاء في الحديث: "أكمل المؤمنين إيماناً أحسنهم خلقاً وألطفهم بأهله" .

كما وَضَعَ الشرع آدابا للطلاق تحفظ الفضل الذي كان بين الزوجين وتحفظ حقوق الزوجة وكرامتها:
* وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاء فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ سَرِّحُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ وَلاَ تُمْسِكُوهُنَّ ضِرَارًا لِّتَعْتَدُواْ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ (سورة البقرة، آية 231)
* وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاء فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلاَ تَعْضُلُوهُنَّ أَن يَنكِحْنَ أَزْوَاجَهُنَّ إِذَا تَرَاضَوْاْ بَيْنَهُم بِالْمَعْرُوفِ ذَلِكَ يُوعَظُ بِهِ مَن كَانَ مِنكُمْ يُؤْمِنُ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكُمْ أَزْكَى لَكُمْ وَأَطْهَرُ وَاللّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ (البقرة 232)
* يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ يَحِلُّ لَكُمْ أَن تَرِثُواْ النِّسَاء كَرْهاً وَلاَ تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُواْ بِبَعْضِ مَا آتَيْتُمُوهُنَّ إِلاَّ أَن يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِن كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً (النساء 19 )
* فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ فَارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ... ذَلِكُمْ يُوعَظُ بِهِ مَن كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا) سورة الطلاق، آية 2)

حاولنا إذن استحضار عدد قليل من القواعد الناظمة لموقع المرأة في الإسلام ومكانتها داخل الأسرة. لكن للأسف، خصوم الإسلام كما أبناؤه المتشددون أو الجاهلون، يلقون بكل ذلك وراء ظهورهم وليسوا يشهرون سوى الآية التي اشتهرت خطأ باسم آية الضرب.
وعلى الجملة فشريعة هذه قواعدها لا يمكن أن تقر العنف والضرب. بل إنها توحي بأنه لا يضرب إلا ضعيف أو مجنون أو قليل إيمان. فحينما شرَّع الإسلام القوانين والأحكام انطلق من أن المؤمن سيطبقها مستحضرا ضميره وخوفه من خالقه وأن كل مجتمع سيقيم المؤسسات التي تمنع التجاوز في استعمال الحق وتعاقب التجاوز. لذلك وحتى على فرض إجازة تأديب الزوجة من قبل زوجها كما يدعي الكثيرون، فلأن الإسلام وضع تدابير عديدة تنأى بالناس عن استعمال القوى وحتى الحاجة إليها، واعتمد في ذلك كثيرا على الوازع الديني وعلى العقل وعلى مخافة الله في كل حركة وسلوك وكلمة... وقد اقتضى أن الزوج الملتزم لا يتعسف أبدا فيما يدعيه لنفسه من حق بقصد تقويم اعوجاج الزوجة.
 الموضوع : القواعد الضابطة لحسن معاملة المرأة في الإسلام  المصدر : منتديات اضواء الاسلام  الكاتب:  atefbbs

 توقيع العضو/ه :atefbbs

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

Cubo

مراقب سابق


مراقب سابق
Cubo


مدينتى :
الأسكندرية

الدولة :
مصر

الجنس :
ذكر
عدد المشاركات :
2035

تقيم نشاط المنتدى :
8361

نسبة تقيم الاعضاء لمشاركتى :
30

تاريخ التسجيل :
24/09/2010

المزاج :
رايق

القواعد الضابطة لحسن معاملة المرأة في الإسلام XhL70807
القواعد الضابطة لحسن معاملة المرأة في الإسلام Mr210


القواعد الضابطة لحسن معاملة المرأة في الإسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: القواعد الضابطة لحسن معاملة المرأة في الإسلام   القواعد الضابطة لحسن معاملة المرأة في الإسلام I_icon_minitimeالإثنين فبراير 14, 2011 2:15 pm 

جزاك الله خيرآآ ,,
تــحــيــاتـــى
 الموضوع : القواعد الضابطة لحسن معاملة المرأة في الإسلام  المصدر : منتديات اضواء الاسلام  الكاتب:  Cubo

 توقيع العضو/ه :Cubo

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

قناص حضرموت

القواعد الضابطة لحسن معاملة المرأة في الإسلام 32253396288895901519
قناص حضرموت


رقم العضوية :
309

مدينتى :
حضرموت

الدولة :
القواعد الضابطة لحسن معاملة المرأة في الإسلام Ye10

الجنس :
ذكر
عدد المشاركات :
4412

تقيم نشاط المنتدى :
11941

نسبة تقيم الاعضاء لمشاركتى :
48

تاريخ التسجيل :
26/03/2010

المزاج :
القواعد الضابطة لحسن معاملة المرأة في الإسلام 2210

القواعد الضابطة لحسن معاملة المرأة في الإسلام HDb49969
القواعد الضابطة لحسن معاملة المرأة في الإسلام Domain10
القواعد الضابطة لحسن معاملة المرأة في الإسلام Hwc1tqyh2mcu


القواعد الضابطة لحسن معاملة المرأة في الإسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: القواعد الضابطة لحسن معاملة المرأة في الإسلام   القواعد الضابطة لحسن معاملة المرأة في الإسلام I_icon_minitimeالإثنين فبراير 14, 2011 2:16 pm 

مشكوور
 الموضوع : القواعد الضابطة لحسن معاملة المرأة في الإسلام  المصدر : منتديات اضواء الاسلام  الكاتب:  قناص حضرموت

 توقيع العضو/ه :قناص حضرموت

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

 

القواعد الضابطة لحسن معاملة المرأة في الإسلام

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 

مواضيع مماثلة

+
(( تذكر جيداً: يمنع وضع صور ذوات الأرواح ويمنع الردود الخارجة عن الشريعه ويمنع الاشهار باى وسيلة والله شهيد ))
صفحة 1 من اصل 1

تذكر قول الله تعالى :{{ مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ }} سورة ق الآية 18


صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اضواء الاسلام Forums lights Islam :: منتديات التربية والاسرة والصحة :: قسم المرأة المسلمة-